زمن “اللا عقود” الرياضي أولاً: شيء غريب جداً و مستفز آخر حاجة الكابتن شيكا بالا يتعاقد مع نادي أندر لخت البلجيكي و يوقع علي العقود الرسمية و هو الذي لايزال عقده مع نادي الزمالك ساريا و الغريب في الآمر أنه بعد أحرازه لاي هدف يذهب للجمهور مشيرأ إلي بادج نادي الزمالك و يقوم بتقبيلة . لاخلاف علي موهبة اللاعب وحبه لنادي الزمالك فلا يجب المزايدة عليها و لكن ما يشغل بالي و يحيرني سؤال واحد فقط ما هي أهمية إبرام العقود إذاً؟
ثانياً: الشيء الأكثر استفزازاً هو ما يحدث من الكابتن ياسر المحمدي الذي كان يتمني المشاركة ولو لشوط واحد فقط أيام مانويل جوزية وهو لاعب في النادي الأهلي فهو الآن مضرب عن المران حتي يتم تعديل عقده. يا أبو الكباتن هو أنت لسه عملت حاجة مع نادي الزمالك؟ لعبت عشر مباريات حلوة و حطتيت كام جول و لم تلتزم بفترة الأعداد و المحامي الخاص بك يهدد بأنك ستوقع للنادي القطري و تدفع الغرامة و تتحمل الإيقاف !! و سؤالي: هو أنت كنت فاقد الوعي و انت بتوقع علي عقود الانتقال للزمالك و اقول لك انت عندك حق طالما هناك من ينفذ لك ما تطلب. يامجلس إداره الزمالك و علي طريقة اعلان مشروب الشعير أقولها لكم “استرجل و دعوه يرحل”.
|