“Choose a job that you like and you will never have to work a day in your life”
Your sales strategy
Effective marketing is crucial to the success of any business. But simply understanding your market is not enough. You need to build on your marketing plans, and turning theory into profits. A good sales strategy will help you identify and take advantage of the best opportunities.
1. The right approach - Base your sales strategy on your business and marketing plans
- Understand your market
- Concentrate on generating profitable business
2. Your target customers - Business growth depends on creating new, profitable business with different customer types. - Generate business with new prospects - Develop more business with existing customers - Build up a mix of customers
3. Reaching the customer - Once you have worked out which customers to target, you need to decide which sales channels will be most effective. You can either sell direct or through an intermediary - Weigh the costs of each channel against the benefits it would bring - Most businesses sell to customers direct - If you cannot reach your customers directly, use an intermediary - You may be able to join forces with other businesses to boost your sales effort - Promote and support your sales channels by communicating with your customers
4. Sales planning - Together with your sales employees, prepare your sales forecast - Prepare your annual sales budget - Revise your sales forecasts quarterly or annually, using past performance as a guide - Be aware of sales cycles. The total amount of time it may take to complete a sale can have a critical impact on your cash flow - Co-ordinate sales with your other business activities. For example, do not plan for sales that your production processes cannot fulfill
5. Selling resources - Use sales tools to increase efficiency - Give sales personnel any standard documents they need - Organize and support your sales team
6. Measuring performance - Conduct an annual or quarterly profitability analysis - Analyze conversion rates monthly, using sales people’s weekly activity reports - Identify problems, and find out what has caused them
بالعربى...
زمن “اللا عقود” الرياضي أولاً: شيء غريب جداً و مستفز آخر حاجة الكابتن شيكا بالا يتعاقد مع نادي أندر لخت البلجيكي و يوقع علي العقود الرسمية و هو الذي لايزال عقده مع نادي الزمالك ساريا و الغريب في الآمر أنه بعد أحرازه لاي هدف يذهب للجمهور مشيرأ إلي بادج نادي الزمالك و يقوم بتقبيلة . لاخلاف علي موهبة اللاعب وحبه لنادي الزمالك فلا يجب المزايدة عليها و لكن ما يشغل بالي و يحيرني سؤال واحد فقط ما هي أهمية إبرام العقود إذاً؟
ثانياً: الشيء الأكثر استفزازاً هو ما يحدث من الكابتن ياسر المحمدي الذي كان يتمني المشاركة ولو لشوط واحد فقط أيام مانويل جوزية وهو لاعب في النادي الأهلي فهو الآن مضرب عن المران حتي يتم تعديل عقده. يا أبو الكباتن هو أنت لسه عملت حاجة مع نادي الزمالك؟ لعبت عشر مباريات حلوة و حطتيت كام جول و لم تلتزم بفترة الأعداد و المحامي الخاص بك يهدد بأنك ستوقع للنادي القطري و تدفع الغرامة و تتحمل الإيقاف !! و سؤالي: هو أنت كنت فاقد الوعي و انت بتوقع علي عقود الانتقال للزمالك و اقول لك انت عندك حق طالما هناك من ينفذ لك ما تطلب. يامجلس إداره الزمالك و علي طريقة اعلان مشروب الشعير أقولها لكم “استرجل و دعوه يرحل”.
ثالثاً: الشيء الأ كثر استغلالا و بجاحة هو ما حدث من الكابتن جدو. ياعم أنت ذهبت لنادي الزمالك مبديا رغبة الانتقال إليه و وقعت و بصمت علي عقود علي بياض و إيصالات أمانه و رغبة في عدم التجديد لنادي الإتحاد و كمان مش عجبك و بتقول إنك مظلوم لأنك لم تتقاض مليما صحيح شيء مستفز! يا أبو الكباتن إيه أصل الموضوع هل و قعت بإرادتك ولا برضه شربوك حاجة صفراء؟ علي العموم هي برضه مش غلطتك طالما وجدت كيانا مثل النادى الأهلي يدافع عنك و أنت مخطيء و كيانا مثل اتحاد الكرة لايعاقبك و كيانا مثل نادي الزمالك يتنازل عن حقه “ يلا بلا عقود بلا قرف”.
رابعاً: الحدث “المستفز المضحك” ما فعله الكابتن محسن صالح و المهندس فرج عامر في الفيلم الكوميدي “درب وحلل”، اتفق الكابتن محسن صالح علي تدريب نادي سموحة لموسم 2011 و هو أيضاً متعاقد مع قنوات النيل لتحليل مباريات الدوري المصري. /2010 طيب ها نفترض أن المواعيد لا تتعارض مع مباريات سموحة فمن أين ستأتي بالقدرة علي تحليل أداء الفرق التي ستواجهها أنت بنفسك في الدوري و ستفوز أو تنهزم أو تتعادل معهم! أين الموضوعية كيف ستنتقد أداء مدرب زميل قام بالفوز عليك في المباراة السابقة “إزاي يعني إزاي” و الغريب أن المهندس فرج عامر وافق منذ البداية علي هذا الاتفاق الغريب و قام بدفع مبلغ 300.000 ألف جنية مقدم عقد! وعند أول مباريات سموحة في الدوري أراد الكابتن محسن تحليل مباراة أخري من الاستوديو علي أن يلحق بفرقته مع بدايه المباراة في الملعب!! “يا أبو الكباتن ده كلام برضه”. أما الأكثر استفزازاً هو رفضه رد مقدم العقد الذي حصل عليه بعد أن قام بالإستقالة بعد أول مباراة التي انهزم فيها طبعاً، وكالعادة فى هذا الزمن الرياضي الغريب نقل الخلاف إلي ساحات المحاكم و سؤالي أيضاً للطرفين أليست هناك عقود بينكم و لا هو الاتفاق “أبو حلاوة”.
خامساً: الشيء الأكثر غرابة هو ماحدث من الكابتن عماد متعب الذي أصر علي عدم التجديد للأهلي ليحقق حلمه في الإحتراف الأوروبي، فذهب متعب لبلجيكا و وقع علي العقود و أتفق علي كل شيء و فجأة تخلف متعب عن الذهاب للإنضمام إلي فريقه الجديد!! هو في إيه يا كابتن؟ ما هي قيمة العقود أذن؟ علي العموم هي جت عليك ما أنت برضه و جدت من يشجعك علي ما تفعل و قال يعني الناس مش فاهمة! بالتوفيق يا أبو الكباتن.
طوني خليفة: السبق والإنفراد بحدث لا يصح أبداً أن يكون علي حساب الحياة الخاصة جداً للنجوم و أكثر ما ضايقني و نفرني من مشاهدتك هي حلقة داليا البحيري، يا أستاذي ليس من الذوق و لا المباديء أن توجه سؤالا تكون إجابته الوحيدة هي حديث النجمة عن وفاة طفلتها. أنت حر في طريقة إدارتك للحلقة و توجيه الأسئلة و لكن ما أردت أن تحققه من سبق و أنفراد ببكاء فنانة أمام الكاميرات تحول إلي استنفار و ضيق من المشاهد تجاهك أنت، فقد قمت بالضغط علي جرح لإنسان الله وحدة يعلم متي يلتئم.
جي جي لامارا: مهما أصبحت نجوميتك إللي هي بالطبع حق وصلت له بمجهودك و اجتهادك و لكن لايجب أن تنسي أنك مازلت مدير أعمال نجمة كبيرة فعدم وجود النجم أو النجمة يعني عدم وجود لوظيفة مدير الأعمال؛ فالشيء الذي يثير حفيظة الكثيريين هي وجود مدير أعمال يدير لك أعمالك “مش فاهم يعني”؛ أتمني ألا يكون هذا صحيحا و تكون فقط مزحة 2010.
إتحاد كرة القدم المصري: إلي رئيسه و كل أعضائه، أصبحتم فرق تصارع بعضها البعض بكل الوسائل المشروعة و غير المشروعة و تستعملون الإعلام لتوجيه الرأي العام و لكي أوكد لكم أن الصالح فيكم واضح والطالح فيكم أكثر وضوحاً و لابد أن تعرفوا أن كل الناس فهماكم والله يرحم زمان إللي كان الرأي العام لم يكن ليعرف ولا يهتم بما يحدث بالداخل حتي لو توفر لهم البوق الاعلامي الذي يتوفر لكل منكم.
اللواء اسماعيل الشاعر: كلنا نعلم مدى الاحتقان بين مصر و الجزائر لا سيما بعد أحداث مباراة الأهلى و الشبيبة فى الجزائر و ما صاحبها من إعتداءات على أتوبيس النادى الأهلى لأكثر من ثلاث مرات خلال أربعة أيام برغم الإحتياطات الأمنية الكبيرة التى اتخذتها الشرطة الجزائرية لتأمين بعثة النادى الأهلى فى المقابل و فى نفس الظروف اتخذت وزارة الداخلية فى مصر الإحتياطات الأمنية اللازمة لتأمين بعثة الجزائر طوال مدة إقامتهم دون أن يمسهم أى أذى على عكس ما حدث فى الجزائر؛ فنحن أردنا أن نؤمن بعثة الفريق الجزائرى ففعلنا و هم أرادوا تأمين بعثة النادى الأهلى فلم يستطيعوا و هذا هو الفرق و الحدق يفهم!! فشكرا لكم. |
|