Globalization and instant access to information,products and services have changed the way customer conduct business - old business models no longer work. Today’s competitive environment leaves no room for error. Any service provider firm should delight their customers and always look for new ways to exceed their expectation. Six Sigma is not a secret society, a slogan or a cliche.
Six Sigma is a highly disciplined process that helps companies focus on developing and delivering near-perfect products and services. Why “Sigma”? The word is a statistical term that measures how far a given process deviates from perfection. The centeral idea behind Six Sigma is that if you can measure how many “defects” you have in a process, you can systematically figure out how to eliminate them and get as close to “zero” defects as possible.
There are three key elements of quality: customer, process and employee. Everything to be done to remain a world-class quality company focuses on these three essential elements.
The Customer Delighting Customers Simply just being good is not enough. Delighting our customers is a necesity, because if you don’t do it, someone else will!
The Process Outside-In Thinking Quality requires us to look at our business from the cistomer’s perspective, not ours. In other words, we must look at our processes from the outside-in. By understanding the transaction lifecycle from the customer’s needs and processes, we can discover what they are seeing and feeling.
The Employee Leadership Commitment People create results. Involving all employees is essential to quality approach.
To achieve Six Sigma quality, a process must produce no more than 3,4 defects per million opportunities in which an “opportunity” is defined as a chance for non-conformance, or not meeting the required specifications.
However and because i have been working with the six sigma culture for almost 5 years inside Egypt, I always see it a very advanced challenge to any management to convince employees with the concept of changing the way of thinking, so my question, is the SIX SIGMA the roadmap of customer satisfaction?. And my simple asnswer will be: It depends on the level of convincement of the employees otherwise it will end up with just re-allocating revenue or meeting targets and using new prestigious terms.
بالعربى
من واقع فيس بوكى "
العيب مش علي حمادة، العيب علي اللي عايز البلد كلها تفضل حمادة
.لما شعب بورسعيد و السويس اتخنق، اول حاجة عملها لعب كورة في الشارع، و برغم كل الضغوط اللي الشعب فيها، مانعين عنة الكورة و عن عمد !!!! فكروا شوية يرحمكم اللة
.نعم انهم اصل الازدواجية و لكن !!! عندما يرعي حزب الحرية و العدالة حفل فني لتنشيط السياحة لابد ان نشجعهم و لكنكم تعاملتم مع الموقف بنفس الغباء الذى يتعاملون هم بة مع مواقف عدة!!!! كيف تطالبون التيارات الاسلامية باحترام الفن و انتم اول من يستهزاء بمن يدعمة!!! انتم اما مزايدون او فاشلون
يا د. مرسى الناس اللى جبتك على الكرسى مش موافقة أننا نقديها شحاتة!! شوية من تركيا!! شوية من قطر!! شوية من البنك الدولى!! شوية فرض ضرائب جديدة!! شوية شيل الدعم!!!!! يا سيد مرسى يا رءيس أعظم دولة عربية، مصر عايزة واحد يرجع الأمن فترجع السياحة اللى بتدخل للبلد اكتر من ١٦ مليار فى السنة!! مصر عايزة واحد يفكر ازاى يزود الاستثمارات مش يطفشها!! مصر عايزة واحد يوطد العلاقات مع الدول الصديقة مش يوترها!! مصر غنية آوى و مش عايزة شحاتة!! مصر عايزانا نفكر كويس، نشتغل كويس، نختار كويس، ندير كويس!!! مصر مش عايزة شحاااااااااااتة فهى الأغنى !!!!
ماتسمعش غير لعلماء الأزهر لتتجنب الجاهل و الكاذب و تاجر الدين الا فيما ندر
بلال فضل و علاء الأسواني، أثبتت الأيام أن آراءكم السياسية لا قيمة لها و أن رؤيتكم المستقبلية و قدرتكم على التحليل السياسى أيضاً لا قيمة لها!! و كل دة مش عيب، بس العيب أنكم لسة بتفتوا و عايشين فى الوهم!! بيقولك افتخر أنى من عاصرى الليمون!!
الشعب ساخر بطبعة، فكلما زادت السخرية، فاعلم أن احترامهم لك يقل بنفس مقدار زيادة السخرية و هنا يصعب إقناعهم!!!
ذهب الجميع و بقى فقط الطرف التالت!! و مازال المتغابى يتسال من القاتل
من اليوم الأول انا و أصحاب نفس الفكر نرفض التعدى على الممتلكات العامة و الأقسام و كنا نشجع الشرطة فى الدفاع عن نفسها بكل الطرق و كان من هم فى الحكم الآن و مؤيديهم يتهمون الشرطة بالقتل و يرفضون تعامل الشرطة مع المعتدين على الأقسام!! اما الآن مازلت انا و أصحاب نفس الفكر على نفس الرأي و لم يتغير فى حين ان رأى من هم فى سدة الحكم و مؤيديهم تغير ليطابق رأينا !!! كنا نستشهد بمقولة رءيس وزراء بريطانيا و كانوا ضدها و ها هم الآن يستشهدون بنفس المقولة!! و هذا هو الفرق بين من يريد المصلحة العامة و العدل و من يفصل مصلحة و عدل على مقاسة!!
الزمر يتكلم عن احترام القانون و نبذ العنف!!! و فى نفس ذات الوقت يحذر ان الأسود ستنزل الشارع!!
|