November 14, 2024  

Search

Find us on facebook

The Added Value

You will always hear the term “added value” when it comes to Marketing & selling tools; however do you think it’s entirely understood & implemented?

Adding value is a fundamental theme of Marketing. Just as a chef creates something which is worth more than the sum of its components - every business tries to mix and transform ingredients so that they have somehow gained in value. No two companies are identical. Each one combines slightly different elements and strives to develop a unique selling point (USP) which is simply a reason to buy from us rather than some body else. When a USP is hard to find in a marketplace, a business will alternatively attempt to build up customer loyalty by identifying the right mix of design, function, image and service.

I can clearly see that the real added value is very much implemented to the maximum among very few industries in Egypt; such as the telecommunication and mobile companies. 

بالعربى

لو كنت رئيسا

كلما شاهدت أو سمعت حجم انتقاد أي رئيس أو حكومة في أي دولة في العالم يقفز أمامي و يهمس في أذني صوت متسائلا ماذا لو كنت رئيساً؟؟
الحقيقة حدث هذا أيضاً عندما كنت اعمل في الفنادق و من بعدها في العمل الخاص علي مدار ٢٧ عاما، فتعودت منذ زمن ليس بالقريب ان أضع نفسي مكان الشخص المنتقد، فإذا وجدت حلولاً لما يقابلك من مشاكل من وجهة نظري بالطبع و وجدت مساحة للتحرك و الإنجاز والتقدم و لم يسع إليه هذا الشخص، لا أتردد لحظة في انتقادة اما إذا لمست مدي صعوبة ما يقابلة، فأحاول دائماً إيجاد المبرر و النظر الي نصف الكوب الآخر مرة أخري طبقا لوجهة نظري .. في وسط هذا التخبط و الوضع المتردي للبلاد في جميع الاتجاهات و لأنني لست ممن أعطوا الدكتور مرسى صوتهم و لا من هؤلاء المؤيدين لة قبل الانتخابات و بعد التأمل في كل ما هو سلبي تمر بة البلاد بداية من المؤسسة الرئاسية مروراً بالحكومة و المحليات الي سلبية الشعب ذاته!! وجدت نفس السؤال يقفز أمامي مرات و مرات!! ماذا لو كنت رئيساً ؟

و كانت الإجابة التلقائية المباشرة هي نفس عميق للداخل يخرج سريعاً مصحوبا بكلمة ياااااااة ابتدي منين و هذه الياااااة لم تكن اشفاقاً علي ما يمر بة الدكتور مرسى الآن الكدب خيبة، بل كانت من كثرة وقوة الضيق و الإحباط. و لكى لا يتملك منى هذا الإحساس و لرغبتي في الإجابة علي السؤال فقمت بتدوين الإجابات المختلفة المختصرة علي الفورو التي تحمل الحلول مرة ثالثة طبقاً لوجهة نظر العبد لله

أن تكون رئيساً لمصر غداْ لابد من التطرق لبعض الحلول السريعة جداً الفتى لا يستغرق البدء في تنفيذها أكثر من ستة شهور و لذلك لن أتطرق لحلول جوهرية الآن، بل يجب ترتيب الأولويات ووضع خطة قصيرة المدى و تنفيذها ينتهي بتقييم عام لحالة الدولة مما يساعد علي التخطيط لوضع خطة واقعية متوسطة المدى لفترة من ثلاث إلى خمس سنوات... ما هو مطلوب الآن هو حلول سريعة و سهلة التطبيق و التنفيذ  من وجهة نظري في الأمن الداخلي، التعليم، الإسكان والسياحة

الأمن الداخلى
زيادة أجور أفراد الشرطة بحيث يصبح الحد الادني للشرطي و المساعد ما بين ١٥٠٠ إلى ٢٠٠٠ جنيها شهرياً مما يضع تلك الوظيفة الحكومية مقصد و غاية الكثيرين من حملة المؤهلات العليا مما يؤدى الي الارتقاء بالعنصر البشري المتعامل مع الجمهور و القضاء علي مشكلة قلة أعداد الشرطيين علي مستوى الجمهورية إبرام اتفاقيات فورية مع الدول المصدرة للتكنولوجيا مثل الهند و الصين مثلا لتغطية كافة أنحاء الجمهورية بكاميرات إلكترونية لمراقبة كافة المخالفات المرورية و الحوادث و التعدي علي حقوق المواطنين من قبل الخارجين علي القانون و التحرك لتنفيذ القانون وضبط المخالفين علي الفور و التعامل معهم وفقاً للقانون كلاً وفقاً لنوع المخالفة.. و ليكن هذا وفقاً لتسهيلات استثمارية و منفعة متبادلة لكبر تكلفة المشروع، و كم من البلاد التي تكون مهتمة بتبادل المنفعة مع دولة بحجم مصر تفعيل الخط الساخن للنجدة مع انتشار الدوريات الراكبة بخطة توزيع جغرافية تتواكب مع التطور في كشف المخالفة من قبل الكاميرات و سرعة الإبلاغ عنها تفعيل قانون تنظيم التظاهرات والاعتصامات كما هو متبع في جميع دول العالم بما لا يضر بمصالح المواطن و احترام حرية جميع الموطنين على السواء

التعليم
إعادة تقييم المعلم تقيماً علمياً باستخدام أساليب و برامج التقييم المتعارف عليها دولياً مثل برنامج ٣٦٠ درجة حيث الوقوف على مستوى المعلم الحقيقى ما إذا كان يصلح أم لا!! نعم الدولة هي من أشرفت على تاهيلة و لكن ليس من العدل و لا مصلحة الوطن ان اترك من هو غير مؤهل ليدمر جيلا آخر قادما، فلابد من بداية و من لا يستطيع تطوير نفسه، لابد من إعادة توظيفه حسب إمكانياته و الا سنظل في دائرة التخلف الي مالا نهاية لن أطالب بما هو مستحيل بتطبيق نظم التعليم المنفذة في البلاد المتقدمة الآن و لكن من الممكن الاستفادة من جميع نظم التعليم المختلفة المتاحة في جميع المدارس الدولية علي ارض مصر و تطبيق الحد الأقصى منها علي الفور و عمل خطة للتحول الكامل لأحد تلك النظم تدريجياً وفقاً لجدول زمني محدد و علمي- استحداث مدارس حكومية صيفية بديل للفترة المسائية للتغلب على مشاكل التكدس الطلابي و استهلاك الطاقة و الاختناق المروري و توزيع الطاقة الطلابية علي مدار العام تفعيل الدور الأساسي للجامعة المفتوحة التي إنشات من آجلة وتفعيل التعلم عن بعد داخل أنحاء الجمهورية و توفير الجهد البشرى و المالي و الآمنى و العودة لفلسفة التعليم المفتوح و ليكن تطبيق هذاعلي الدفعة الجديدة التي تلتحق بسنة أولي، مرة أخري لابد من وضع بداية - التنسيق الفوري بين وزيري التعليم و الرياضة لإنشاء دورات محترمة و جادة في جميع الألعاب الرياضية بين جميع المدارس والجامعات مع التفعيل الفوري لدرجات التفوق الرياضي بعد زيادتها الي ١٠ ٪ من المجموع العام ، نعم ١٠ ٪ فمن هو متفوق رياضياً هو مشروع لبطل يظهر منذ الطفولة و ان لم يأخذ حقة يتحول من مشروع بطل رياضة إلى رياضى فقط

الإسكان
إبرام اتفاقيات مع كبار الشركات الخاصة علي مستوى الجمهورية لكى تتولى كل شركة تطوير و مسئولية منطقة عشوائية كاملة في فترة زمنية محددة قصيرة ظير تسهيلات ضريبية و خدمية و أخرى تسويقية من خلال وسائل الإعلان الحكومية المختلفة بالتكلفة فقط مما يساعد تلك الشركات بتوجية ميزانية الإعلان لخدمة مشروعات تطوير العشوائيات و غيرهاالاتفاق مع شركات المقاولات الكبري الأجنبية ببناء مساكن في مناطق تحددها الدولة دون أو أعباء علي الدولة مجاناً نظير قطع ارض صحراوية مجاناً مع التزام الدولة بتوصيل المرافق فقط أفيد و أستفيد حيث يتم توزيع تلك المساكن علي ساكنى بعض العشوائيات التي تطوق العاصمة و التى يجب إزالتها بالكامل

السياحة
السياحة هي أكثر القطاعات و اسهلها عودة لأفضل ما كانت علية قبل ٢٥ يناير مع تحسن الأمن و عودة إحساس الأمن للمواطن قبل السائح، و لكن حتي نصل لتلك المرحلة لابد من التحرك و التفكير خارج الصندوق القيام بمعرض أثرى متحرك يتنقل بين دول العالم و التي تعشق شعوبها الآثار عامة و الحضارة المصرية خاصة، فلنذهب لمن يريدنا و لكن خوفة يمنعة نجوب العالم بهذا المعرض لمدة عام كامل يدر علينا المليارات من الدولارات يصطحب المعرض في جولتة افضل شركات السياحة المصرية تروج لمصر بأفضل البرامج السياحية باختلافها للدعوة لزيارة هذا البلد العظيم

نعم بوسعنا فعل الكثير ان أردنا، فكل الإجابات السابقة ما هي الا تصور بسيط وسريع حسب الأولويات التي أراها انا المواطن المصرى بالتأكيد سنجد مواطن مصرىا أخر باجابات أخري و حلول أخرى و لذا وجب علينا جميعا الإجابة عن السؤال قبل ان يأتي اليوم الذى لن تفلح معة اي إجابة

يا دكتور مرسى، أنت الرئيس، فأعط أوامرك لحكومتك أن تجيب على السؤال ومن لم يستطع الإجابة لابد ان يرحل لان الوطن في أمس الحاجة إلى من يجيب فماذا لو كنت رئيساً ...... و للحديث بقية


Share it!

Facebook   Twitter   Google Buzz   Digg   LinkedIn   Digg   More...

leave a comment on The Added Value