Dear Guest Home Page


EgyGo Dot Net

Advertise with us
 
November 21, 2024  
Nov - Dec 2016 | July - August 2016 | March - April 2016 | Jan - Feb 2016 | Sep - Oct 2015 | July - August 2015 | May - June 2015 | March - April 2015 | Jan - Feb 2015 | Nov - Dec 2014 | July - August 2014 | May - June 2014 | March - April 2014 | Jan - Feb 2014 | Nov - Dec 2013 | Sep - Oct 2013 | May - June 2013 | March - April 2013 | Jan - Feb 2013 | Nov - Dec 2012 | Sep - Oct 2012 | July - August 2012 | May - June 2012 | March - April 2012 | Jan - Feb 2012 | Nov - Dec 2011 | Sep - Oct 2011 | July - August 2011 | May - June 2011 | March - April 2011 | Jan - Feb 2011 | Nov - Dec 2010 | Sep - Oct 2010 | July - August 2010 | May - June 2010 | March - April 2010 | Jan - Feb 2010 | Nov - Dec 2009 | Sep - Oct 2009 | July - August 2009 | May - June 2009 | March - April 2009 | Jan - Feb 2009 | Nov - Dec 2008 | Sep - Oct 2008 | July - August 2008 | May-June 2008 | April-March 2008 | Sept - Oct 2007 | July-August 2007 | May-June 2007
Why Mystery Shopping?

Though the name itself may seem a bit mysterious, the concept of mystery shopping is actually straightforward. Also referred to as secret shopping, performance evaluations, service checks and frontline evaluations to name a few, mystery shopping allows companies to obtain a “snapshot in time” by trained researchers who know in advance what they are to evaluate. It provides management a method to quickly yet efficiently evaluate their business practices, deliverables, and employees from the perspective of a non-biased consumer.

Mystery shoppers visit or call businesses posing as ordinary customers and provide detailed evaluations of their experience using written reports or questionnaires. Mystery shopping is used in a wide variety of industries such as retail, restaurants, financial institutions, convenience stores and gas stations, service providers, manufacturers, department stores, travel and Telecommunication etc…

How many times you were not happy of the service that you have experienced in your bank?

How many times you were very angry from your mobile operator provider associate attitude?

How many times you did not get the right service you paid for from the hotel you have stayed at?

That is the role of the mystery shopping service; your employee will always be alert while the management will reach its goal of having a happy customer…..

Starting next issue we decided to receive the reader’s e mails of any problem they have faced with any customer service providers out of our willing in being a part of a better customer satisfaction in Egypt, we will even go further and will mention the reader complaint and point of view as well as the feedback we will get from the provider..

My Dear reader, you can send me an e mail or you can visit our site www.dearguest.com.

Regards

Maged Hosny

BEL3ARABI الى

 

نجيب ساويرس

 

ترددت كثيرا قبل أن اقرر كتابة كلمة العدد فى تلك الصفحة عن نجيب ساويرس لأكثر من سبب.

 أولاًً : لأنها الصفحة الوحيدة فى إصدارى العزيز التى اكتبها باللغة العربية.

ثانياً: كون إحدى شركات هذا الرجل هى معلن سنوى فى المجلة و تلك أحد الأسباب التى جعلتنى دائماً أتجنب كتابة رأيى فى هذا الرجل على مدار الثلاث سنوات الماضية لتجنب إتهامى بأبغض الإتهامات و أبعدها عن طبيعتى و هىّ النفاق، و لكننى حين فكرت بهدوء وجدت انه لا يوجد مكان فى الصحافة الصادقة لمثل هذه  الحساسيات الزائدة عن الحد لأن " صدق الكلام ينفى كل التهم"

لقد تابعت حوار هذا الرجل فى برنامج العاشرة مساءً مع المحاورة الجميلة منى الشاذلى ، و لم يكن هذا الحوار لنجيب ساويرس هو الوحيد الذى تابعته خلال الثلاث سنوات الماضية، و لكنى توقفت كثيراً عند دموع هذا الرجل عندما وجهت له منى الشاذلى سؤالاً عن موظفى شركته الذين تم إختطافهم فى العراق و تم إتهام البعض له بأنه يزج بأبناء شركته الى العراق غير مبالى بالأخطارالواقعه عليهم و ذلك فقط من أجل المال، فأجاب نجيب بان من يسأل هذا السؤال هم الشابين الّذين تم خطفهم فهم خير من يجيب و هم يعلمون ماذا فعل نجيب من أجلهم و تابع هذه الجملة بأخرى تفيد بأن حياته قد توقفت تماماً حتى إستعادتهم مرة أخرى ثم دمعت عينا هذا الرجل القوى على الفور و كم هوً من السهل ان يفرق اياً منا بين الدموع الزائفة و الإحساس المفتعل عن تلك الأحاسيس الصادقة التى رأيناها فى عينا هذا الرجل العنيد فى تلك اللحظة. لقد عملت فى عدة شركات عالمية لمدة عشرون عاماً قبل أن أقرر ان اتفرغ لعملى الخاص، لقد إتخذت قرارات مصيرية كثيرة و تعلمت ألا اندم على قرار إتخذته و ألا أنظر إلى سلبيات هذا القرار إلا فى حدود الإستفادة من الأخطاء و لكنى أحسست بمدى سلبية عدم العمل مع هذا الرجل ، فالذى يكن لموظفيه مثل هذه الأحاسيس يجب أن يحترم و ليت جموع العاملين معك قد شاهدوا تلك الحلقة من برنامج العاشرة مساءً ، فإذا عاد بى الزمن للوراء قليلاً فكنت ستجدنى أحد العاملين بشركاتك و لكن .... !!!!

 

لك تقديرى و تحياتى،،

ماجد حسنى  

Bel3arabi

مشتاق أفندى شهرة

 

كالعادة و إستمراراً لمسلسل النقد لمصر حكومةً و شعباً و سياسةً على قناة الجزيرة ، إختارت قناة الجزيرة إستضافة الأخ مشتاق و بعض الضيوف الأخرين لمناقشة نكسة 67 و ما حدث فيها و هوّ الأمر الذى يبدو عادياً بغض النظر عن الإبتسامة العريضة التى تتملك مقدم البرنامج كلما ذكر إسم مصر أو أحد زعمائها بالسلب و لكن ما اضحكنى فعلاً و إستفزنى فى نفس الوقت هو عندما يتحدث مشتاق أفندى شهرة عن حرب 67 حيث أنه فجأة تحول إلى الحديث عن حرب 73 ووصفها بأنها كانت ملهاش أى لازمة لأن إسرائيل كانت سترد الأرض لمصر فى كل الأحوال و أن الرئيس الراحل أنور السادات إفتعل الحرب للتقرب فقط من أمريكا !!!؟

" يا عم مشتاق افندى هوّ ده كلام ناس عاقله برضه"

" و يا عم مقدم البرنامج ... هوّ انت بتبتسم على إيه؟!!"

" و يا أخوه يا قائمين على القناة ... و الله عيب عليكوا"

و كلامى هذا موجه لمشتاق افندى و كل المشتاقين زملاءه فى نقاط بسيطة حتى يفهمها الجميع:

1- مهما تتطاول على الكبير ستظل صغيرا فى نظره.

2- مصر أم الدنيا و ستظل أم الدنيا بكل السلبيات الموجودة.

3- مشكلة سعادتكم و ناس كتيير فى العالم العربى انكم تعلمون جيداً حجم مصر الطبيعى و المشكلة الأكبر أنكم تدعون العكس.

تخيلوا معى قرائى الأعزاء الآتى: قنوات فضائية بدون برامج مصرية ، مستشفيات عربية بدون أطباء مصريين ، مدارس عربية بدون أساتذه مصريين ، عقارات بدون مهندسين مصريين، يا ناس يا مشتاقيين ... سلاموا عليكوا.  

Copyright © 2007 Publications are by Dear Guest DG S.A.E Co. for Publishing, Printing and Distribution. All rights reserved.
Site Designed By Egygo.net, Managed by M3Webz.com