Mystery Shopping
again & again

Mystery Shopping is the most precise and consistent tool commerce can utilize to measure the quality of retail service. They use this research to gather information regarding their authentic customer service conduct at the moment of fact. This moment of fact is not when the staff is on their most excellent behavior because the boss is around – Mystery shoppers ought to remain anonymous and act as regular customers. They carry out specific tasks - for example; asking questions, purchasing merchandise, registering complaints etc. After they interrelate with employees during their usual daily schedules, they provide a detailed statement regarding their experiences. Mystery shopping began in the 1940’s as a way to measure employee integrity.

In order for a business to effectively compete in today's economy, they must be prepared to meet the challenge of increasing sales by retaining existing customers, acquiring new customers, creating word-of-mouth advocacy and improving customer loyalty. Tools used for mystery shopping assessments range from simple questionnaires, to complete audio & viedeo recordings. The most common venues where mystery shopping is used are retails stores, movie theaters, restaurants, fast fast chains, banks, gas stations, car dealerships, apartments and health clubs, as well as health care facilities.

Being the Chairman of one of the very few specialized mystery shopping companies in the Middle East, and the only specialized company in Egypt - member of the "Mystery Shopping Provider Association" is not an easy task at all, especially in a market such as ours - where it is very demanding and challenging to educate most of the companies’ upper management, in regards to the importance of such a service. In addition to benefiting out of it's results by increasing customer satisfaction & decreasing the imperfections that were evidently revealed in the related reports…

Therefore my recommendation for these companies and their staff are as follow:-
- Mystery Shopping is not there just to point fingers and suspend employees - as these are common mistakes management constantly, do.
- Educate senior management & staff to refrain from questioning the mystery shopping companies’ reports
- simply benefit from it to the maximum.
- Don't utilize one of your current staff to play the role of the mystery shopper!! 'PEOPLE WHO ARE PROVIDING SERVICE, CAN NOT CONTROL IT"
- Accept your Mystery Shopping providers as partners, seeking the same goal of your company, so don’t deal with their reports as an enemy report.
- Last but not least, be sure to choose the suited mystery shopping provider who does not outsource employees for such a service - your company’s objective is worthy of hiring a focused mystery shopping company, explicitly a member of an international association that monitors its performance.

"The MSPA is the largest professional trade association dedicated to improving service quality using anonymous resources. With over 150 member companies worldwide, our diverse membership includes marketing research and merchandising companies, private investigation firms, training organizations and companies that specialize in providing mystery shopping services. Our member companies work with their clients to establish mechanisms to measure and improve levels of service".

الناس كلها مخنوقة!!! طلبت من اللي عندة اي حاجة عايز يصرخ بها في المجلة يكتب اللي هو عايزة..

“من واقع فيس بوكهم :-(”
الثورة قامت علشان الديمقراطية و محاربة الاستبداد في حين ان الديمقراطية هي استبداد الاغلبية علي الاقلية و هذا ما ادركة الثوار بعد الاستفتاء و النتائج الاولية للانتخابات , و لم يستطيعوا تحمل صدمة ان هناك من كان متربصا ليحصد المجهود علي الجاهز مما افقدهم اعصابهم و اتجهوا الي محاربة الديمقراطية انفسهم بمحاولات استبدادية لتنصيب حكومة بالعافية.... راضي ممدوح

المصريين بيبصوا تحت رجليهم وكأنهم عايشين في العالم لوحدهم ومش عاملين اي أعتبار ان في مصالح دول كتير في مصر وما يفرقشي معاهم حتي مصالح المصريين نفسهم - بصوا علي الصوره الكبيره يا مصريين يمكن تفهموا.... ابراهيم الدسوقي

أتمنى من الله أن يمن علينا كمصريين بألا نتكلم إلا بعلم...علم فيما يخص واقعنا وعملنا ودينناوألا ننساق وراء من يتكسبون بالكلام والإعلام المسموم الذى يتغلف بمزاعم الحرية و الديمقراطية وهم ذاتهم ينكرون على الشعب المصري إختياراته النابعة.... هاني لاشين

٤٠ ٪ في مستوي الفقر والاميه .. الاعلام مش هوه اللي خلي جزء من الشعب يتقوقع ويرضي بالي بتدهوله انظمه أخطبوطيه فاسده سوا كان كتير او قليل .. الاعلام مش هوه اللي خلي ناس جواهم حماس وآمل الشباب وشباب كله حماس بمسقبل افضل ليهم واللي حيجو بعديهم .. الجديد دائماً بيخوف ولو الشعوب خافت مكناش حنشوف شعوب سابت القاع لغيرها وبقي ليها مكان علي وش الارض.... جلال السيد

اتمني ان يتحد العالم والحكومات والشخصيات الوطنية فى إدراك أن البطولة الحقيقية تكمن فى التضحية بأخلاص من اجل الدفاع عن الاوطان والمحافظة عليها والترفع عن المصالح الشخصية تحت شعار “الاوطان هي الباقية”..... خالد فتحي

فرق كبير جدا بين لما تكون بتبني بيت عشان تعيش فيه لوحدك و ما بين انك بتبني بيت عشان تعيش فيه انت و العيله كلها ..... اتمني اشوف مصر هي البيت اللي بيجمعنا كلنا بكل اختلافتنا ... والله نقدر..... محمد فريد

نفسي اشوف شوارع بلدي نظيفه من الزباله ونفسي الناس تحترم بعض في الشارع ونفسي الناس تشتغل بضمير علشان نكون بلد ذات قيمه..... محمد مصطفي

حكتب اربع رسائل فى اربع سطور - الرسالة الاولى لرئيس مصر القادم اعمل لاخرتك مش لدنيتك و خاف من ربنا قبل ما تخاف من المعارضة - الرسالة الثانية لحزب الحرية و العدالة لم انتخبكم لكننى ساحترمكم بشدة اذا رايت مصر تتقدم على ايديكم - الرسالة الثالثة لسنة 2011 هو كلو ضرب مفيش شتيمة - الرسالة الاخيرة لسنة 2012 ..... احمد فايز

“من واقع فيس بوكى :-(”
اسف يا بلادي ماتعيطيش !!!! رجال السياسة و الثوار الحقيقين ضربوا و أهينوا، رجال الدين و شيوخ الازهر ضربوا و أهينوا، رجال الإطفاء ضربوا و أهينوا... أسف يا بلادي ماتعيطيش!!!!، التراث حرق، المباني حرقت، الشوارع دمرت.... أسف يا بلادي ماتعيطيش!!!!، القيم ماتت، المبادئ نامت، الاحترام زال... أسف يا بلادي ماتعيطيش، إحنا ولادك مانستهلكيش!!! أسف يا مصر أسف، أسف يا أمي أسف

ربوا ولادكم علي انهم يقولوا الحق و ماينفقوش حد .... ربوا ولادكم علي تعاليم الدين مش تعاليم الاخوان او السلفيين..... ربوا ولادكم علي احترام الكبير و عدم ذل الاخرين..... ربوا ولادكم علي القناعة وحمد اللة.... ربوا ولادكم علي النظافة في الشارع قبل البيت..... ربوا ولادكم علي حب مصر فهي اكتر حاجة بيحسدنا عليها الكارهين لمصر.... ربوا ولادكم علي التسامح و العفو فهما اكبر دليل علي الاصل الطيب..... ربوا ولادكم علي الاستمتاع بالدنيا و خيراتها و الطمع للاستمتاع بالاخرة و خيراتها.... ربوا ولادكم علي الادب في زمن قلة الادب.... يعني من الاخر افضوا شوية لتربية العيال علشان مصر محتاجة عيالها.... تحياااااااااااا مصر

بالعند في كل المتخلفين اقول لكل اصدقائي الأقباط و المسلمين، إخوان منهم او سلفيين.... كل عام و نحن جميعا طيبيين.... و تبقي مصر بخير لكل المصرين... وعجبي ... و ل ٢٠١١ سمعيني احلي بودعك مع الاعتذار لحبيبي محمد فواد

ثلاث أشياء نهي اللة عنها، الحسد و الظن و التشاؤم ..... وكل مصر بتحسد و بتظن و بتتشاءم بدون استثناء حتي التيارات الدينية!!!! و بس ماسكين في الشعر و الدقن و المايوة!!!!! لو بس نتمسك بكلام ربنا، الناس اللي تعبة نفسها بأمور الدين اول ناس حترتاح

ماجد حسني